التوقيت السبت، 23 نوفمبر 2024
التوقيت 02:13 ص , بتوقيت القاهرة

هديل ماجد تطالب السيسي بسماع غنائها..والرئيس يصعد للمسرح(فيديو)

جانب من الفيديو
جانب من الفيديو

قالت هديل ماجد، الشهيرة بأم كلثوم خريجة كلية الآداب قسم فلسفة إنها تجيد الغناء، مطالبة الرئيس بسماعها، ليرد الرئيس عبد الفتاح السيسى:"ده انا نفسى أسمع صوتك اتفضلى"، وعندما بدأت هديل فى الغناء، بدأ الحضور فى التصفيق الحاد، حتى صفق لها الرئيس السيسى، ثم توجه إلي المسرح ليصافحها.

 

 

 

وعندما وصل الرئيس إلى الفتاة قالت له:"عايزة أسلم على حضرتك وأتصور مع حضرتك، ليصطحبها الرئيس السيسى، إلى مكان التصوير ليلتقط معها صورة تذكارية، ثم قام الرئيس بأنزالها إلى مقاعد الضيوف، وجعلها تجلس بجوار وزيرة التضامن الاجتماعى".

 

 

 

ينعقد المؤتمر الوطني السابع للشباب بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي فى "العاصمة الإدارية الجديدة"، بحضور 1500 شاب من مختلف محافظات الجمهورية، يمثلون كل فئات الشباب المصري "شباب الجامعات والأحزاب والبرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة، وشباب من المبدعين والمبتكرين، وشباب تم اختيارهم من خلال التسجيل عبر الموقع الإلكتروني"، وبحضور عدد من الشخصيات العامة والإعلاميين ورجال الأعمال وسفراء دول الاتحاد الأفريقي ف حضور رجال الدولة المصرية.

 

 

 

والنسخة السابعة من المؤتمر التى تعقد على مدى يومين، تبدأ اليوم بجلسة افتتاحية بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسى، ثم يليها انطلاق جلسات "نموذج محاكاة الدولة المصرية"، وفى اليوم التالى سيتم الاحتفال بتخريج الدفعة الأولى من البرنامج الرئاسى لتأهيل الشباب الأفريقى APLP، والتى تضم مشاركين من 29 دولة أفريقية، وبعدها سيعقد المؤتمر الأول لمبادرة "حياة كريمة"، لتبدأ بعد ذلك جلسة "اسأل الرئيس"، قبل الجلسة الختامية للمؤتمر، وكعادته فى مؤتمرات الشباب سيكون الرئيس عبدالفتاح السيسى مشاركاً ومتفاعلاً مع الشباب فى كل جلسات وأنشطة المؤتمر.

 

 

 

وأعلنت الصفحة الرسمية للمؤتمر، مساء أمس الأول، غلق باب تلقى أسئلة الشباب والمواطنيين ضمن مبادرة "اسأل الرئيس"، ووجهت الصفحة التحية للمشاركين والمشاركات فى المبادرة قائلة: "شكراً لكل من شارك، تم غلق باب الأسئلة الخاصة بمبادرة "اسأل الرئيس"، والمقرر الإجابة عليها من قبل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى، خلال فعاليات المؤتمر الوطنى للشباب فى دورته السابعة يومى 30 و31 يوليو، بالعاصمة الإدارية الجديدة".