قصص من "مدارس الجنس".. براءة الأطفال في مرمى "شواذ" العلم
"من علمني حرفا.. صرت له عبدا".. مقولة نسمعها عندما نود الإشادة بالأساتذة والمعلمين الذين يعدون أجيال المستقبل، ليصبحوا رجالا وسيدات يقودون المجتمع نحو التقدم والازدهار.
بمرور الوقت يبدو أن مفهوم "صرت له عبدا" تغير، وفهمه بعض الأساتذة بالمدارس بشكل خاطئ، فدأبوا على استغلال الأطفال جنسيا، وتعددت الجرائم، وأصبحنا نسمع كل يوم عن جريمة تحرش في مدرسة، واغتصاب في أخرى وشذوذ في ثالثة، واعتداء جسدي وبدني في رابعة، حتى تحولت الكثير من المدارس من "محراب للعلم" إلى "ماخور للجنس والشذوذ" والممارسات غير الأخلاقية.
يذكر، أن وزارة التعليم شكلت لجنة للتحقيق في واقعة اغتصاب طفلين على يد معلم داخل دورات مياه في مدرسة بالجيزة.
اقرأ أيضا:
لجنة من التعليم تزور مدرسة في الجيزة للتحقيق في اغتصاب طفلين
في "حمام المدرسة".. تفاصيل اغتصاب مدرس لطفلين بالجيزة
كواليس تشكيل لجنة التحقيق في اغتصاب طفلين داخل مدرسة بالجيزة
"عاد مغتصبا".. "أساتذة شواذ" قتلوا براءة أطفال في "محراب العلم"
آخرها اغتصاب تلميذين.. لماذا يقتل ذئاب الأطفال "البراءة"؟
كمال مغيث: يجب ردع من يرتكبون وقائع الاغتصاب ضد الأطفال
محام: "عضلة الشرج" كشفت تزوير التقرير الطبي لاغتصاب التلميذين
"تعليم النواب": لا نستطيع فرز المعلمين لمنع جرائم الاغتصاب في المدارس
بعد اغتصاب طفلين داخل مدرسة.. مقترح بإخضاع المعلمين لاختبارات نفسية قبل العمل