اقتربت أماندا ستافيلي من شراء نادي نيوكاسل يونايتد الإنجليزي من مالكه مايك أشلي، مقابل 300 مليون جنيه إسترليني، قبل احتفالات أعياد الكريسماس.

ويلقي "دوت كورة" الضوء على سيدة الأعمال الشهيرة بـ"أماندا"، التي وصفتها الصحافة بـ "ملكة بريطانيا الجديدة في عالم كرة القدم"، فمن هي ستافيلي؟.

*ستافيلي تبلغ من العمر 44 عاما، ربطتها علاقة عاطفية بالأمير أندرو، قبل أن ترفض الزواج منه عام 2003.

*عملت كعارضة أزياء أثناء دراستها في جامعة كامبريدج، قبل أن تبدأ عملها الخاص بافتتاح مطعم بعمر الـ23 عاما في نيومارت.

*عام 2011 تزوجت من زميلها الإيراني ميهرداد غودوسي، وأنجبت طفلا عام 2014 منه يدعى أليكسندر وشهرته "ليكسي".

*تعمل في مجال البنوك والأعمال الحرة ومن خلال علاقاتها بدأت في دخول عالم كرة القدم.

*بدأت عملها كمستشارة مالية لأثرياء الشرق الأوسط بعدما حققت نجاحا باهرا بعد تأسيس "كيو دوت تون" وهو مركز مؤتمرات عالي التقنية في كامبريدج ساينس بارك.

*أسست شركة خاصة بها عام 2005 تدعى "بي سي بي كابيتال بارتنرز" في مدينة دبي، لترتبط بعدها بعلاقات عمل قوية مع الأثرياء العرب.

*لعبت دورا رئيسيا في انتقال ملكية نادي مانشستر سيتي الإنجليزي إلى الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، حيث كانت أحد مستشاريه في ذلك الوقت.

*ساهمت بشكل كبير في إنقاذ بنك باركليز من التأميم الحكومي من خلال إقناع الشيخ منصور باستثمار 3.5 مليارات جنيه إسترليني في البنك، لتحصد أرباحا بلغت 40 مليون دولار من الصفقة.

*عملت مستشارا لرئيس وزراء تايلاند الأسبق، تاكسين شيناوترا، الذي عاش في المنفى بعد انقلاب عسكره ضده في نهاية تسعينات القرن الماضي، وهو أحد أثرياء العالم بامتلاك مجموعات استثمارية في بريطانيا وبلدان أخرى.

*جذبت الأنظار إليها بسبب مشاركتها في إتمام الكثير من الصفقات الكبرى في منطقة الخليج، قبل اندلاع الأزمة المالية العالمية، ما ساهم في رفع اسمها وسيرتها بصورة كبيرة.