وكان في استقبال عبد الرحمن عند وصوله إلى ولاية الكاف رئيسة الحكومة التونسية نجلاء بودن.. ويرافق رئيس الحكومة الجزائرية، خلال هذه الزيارة، كل من وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، ووزير المجاهدين وذوي الحقوق. 

 

وتقع ساقية سيدى يوسف على الحدود الجزائرية-التونسية على الطريق المؤدّي من مدينة سوق أهراس في الجزائر إلى مدينة الكاف بتونس، وتعود أحداثها إلى 8 فبراير 1958، عندما قصف الجيش الفرنسي قرية ساقية سيدي يوسف الواقعة في الحدود الجزائرية التونسية كرد فعل للدعم التونسي للثورة الجزائرية، مما أسفر عن سقوط العديد من الشهداء الجزائريين والتونسيين