فى الذكرى الـ64.. الجزائر تغرد "نوفمبر بدايه ثوره"
تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" هاشتاج #نوفمبر_بدايه_ثوره تمجيدا للذكري ال64 للثورة الجزائرية في نوفمبر 1954 في أجواء احتفال رسمية وشعبية أظهر من خلالها المستخدمون امتنانهم لأفعال جيل حرب التحرير التي أدت لاستقلال البلاد عن فرنسا سنة 1962, وتمسكا بطلب الجزائر من فرنسا الاعتراف بالجرائم التي تسبب فيها الاستعمار الفرنسي (1830- 1962).
وتساءل آخرون عن حال الجزائر اليوم فغرد مستخدم: "ما الذى سيعتقده شهداء ثورة نوفمبر الذين ضحوا بحياتهم لأجل حرية واستقلال هذا الوطن؟ ماذا لو شاهدوا حال الجزائر اليوم؟".
كما عبر بعض المستخدمين مؤكدين علي دور المرأة خلال الثورة بوقوفها إلى جانب الرجل ضد الاستعمار، وكتب مغردون: "كنتن خير سند للرجال، وخير نساء أنجبهن هذا الوطن". وتعليقا علي صور سيدات تحمل بنادق كدليل علي قوة المرأة الجزائرية " الصورة هذه كل ما أشوفها أحس بالفخر بثورة أول نوفمبر وبكل واحد شارك فيها.. قوة المرأة الجزائري
لمزيد من الفيديوهات الإخبارية والرياضية والسياسية والترفيهية