بدموع الفخر والفرح سويا، أعربت الطالبة دنيا عادل السيد، 18 سنة، بنت مدينة بلبيس بمحافظة الشرقية، والحاصة علي المركز الأول دمج فى شهادة الثانوية العامة، إنها لم تتوقع أن تشاهد اسمها فى كشوف الأوائل، ولم تصدق نفسها عندما اتصل وزير التربية والتعليم بوالدها وأخبره بتفوقها.

 وأضافت الطالبة أنها حصلت على مجموعة 97.22 % شعبة علمى علوم، وأنها كانت كثيرا ما تذهب للمدرسة وهى الثانوية بنات بإدارة بلبيس التعليمية، وكانت تذاكر يوميا 7 ساعات فى اليوم، وتذاكر من الكتاب المدرسى، وتحافظ على الصلاة.

 وعن طموحها قالت إنها لم تتوقع أن تحصل علي هذا المجموع لمعاناتها من ظروف صحية، جعلتها تفقد الثقة في قدرتها علي التفوق، ولكنها اجتهدت أكثر مما يطلب منها لكى تفرح أسرتها، وأن أسرتها شريكة في تفوقعا بنسبة 100% حيث كانت الأسرة توفر لها كافة المتطلبات، وأنها لم تحدد بعد الكلية التى تلتحق بها، وسوف تتحدث مع أسرتها بشان اختيار الكلية المناسبة لها ولظروفها الخاصة.

 دموع الفخر والفرح سويا، أعربت الطالبة دنيا عادل السيد، 18 سنة، بنت مدينة بلبيس بمحافظة الشرقية، والحاصة علي المركز الأول دمج فى شهادة الثانوية العامة، إنها لم تتوقع أن تشاهد اسمها فى كشوف الأوائل، ولم تصدق نفسها عندما اتصل وزير التربية والتعليم بوالدها وأخبره بتفوقها.

 وأضافت الطالبة أنها حصلت على مجموعة 97.22 % شعبة علمى علوم، وأنها كانت كثيرا ما تذهب للمدرسة وهى الثانوية بنات بإدارة بلبيس التعليمية، وكانت تذاكر يوميا 7 ساعات فى اليوم، وتذاكر من الكتاب المدرسى، وتحافظ على الصلاة.

 وعن طموحها قالت إنها لم تتوقع أن تحصل علي هذا المجموع لمعاناتها من ظروف صحية، جعلتها تفقد الثقة في قدرتها علي التفوق، ولكنها اجتهدت أكثر مما يطلب منها لكى تفرح أسرتها، وأن أسرتها شريكة في تفوقعا بنسبة 100% حيث كانت الأسرة توفر لها كافة المتطلبات، وأنها لم تحدد بعد الكلية التى تلتحق بها، وسوف تتحدث مع أسرتها بشان اختيار الكلية المناسبة لها ولظروفها الخاصة.