فيديو.. أسامة هيكل يؤكد أهمية العملية التعليمية فى مواجهة الإعلام السلبى
قال أسامة هيكل، رئيس لجنة الثقافة والإعلام والآثار بمجلس النواب، إن هناك إعلاما إيجابيا وآخر سلبيا، لافتًا إلى أن الإعلام السلبى يحتاج إلى مقاومة طبيعية له وهى التعليم الجيد حتى يتمكن المواطن من التمييز بين الشائعات والحقائق، مؤكدًا أن الأمر يحتاج إلى تكاتف قوى الدولة الشاملة، والأساس فيها هو العملية التعليمية الذى أصبحت فى جزر منعزلة وعلى مستوى غير المطلوب، على حسب هيكل.
وأضاف النائب أسامة هيكل أن التعليم الحكومى به مشكلات، الأمر الذي يتطلب توحيد منظومة القيم فى المدارس لأن البيوت تختلف من حيث الغنى والفقر والقيم، قائلا: "لابد من الاعتراف بأن الناس بطلت تقرأ جرائد أو تشاهد التليفزيون لأن طبيعة الحال تغير، ومع التطور تقدر تتابع كل شيء على مواقع الإنترنت، حتى الأفكار والمبادئ والقيم التى يتم نشرها الآن تساعد فى تمزيق الأمة".
وأكد رئيس لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب أن الإعلام هو موضوع الساعة، وأنه اكتسب أهمية كُبرى فى السنوات الأخيرة، لافتا إلى أن الإعلام احتل هذه المكانة من قوة الدولة الشاملة العسكرية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية، موضحًا أن ثُمن القوة الاجتماعية هى الإعلام، وتابع: "إلا أن المعدلات تغيرت الآن وأصبح الإعلام قوة بذاتها، الإعلام يساوى تأثير ممكن يكون إيجابيا أو سلبيا ولا يوجد إعلام غير مؤثر على الإطلاق".
وأضاف أن المتغيرات التى حدثت هو تطور الإعلام من التقليدى العادى مثل القناة الأولى والثانية والتى كانت تعمل حوالى 7 ساعات، وأن الأمر تغير من بعد انهيار الاتحاد السوفيتى وانطلقت الأقمار الصناعية للسماء وتم تخطى الحدود الجغرافية فى الإعلام الحديث.
جاء ذلك خلال صالون المحور المنعقد الآن بمنزل رجل الأعمال الدكتور حسن راتب تحت عنوان (فى حب مصر.. الإعلام الكلمة والرسالة)، ويعقد الصالون بحضور النائب أسامة هيكل رئيس لجنة الثقافة والإعلام والآثار بمجلس النواب، والدكتور مفيد شهاب الدين أستاذ القانون الدولى ووزير التعليم العالى الأسبق، والكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير موقع وجريدة اليوم السابع، وزوجته الإعلامية شريهان أبو الحسن، والكاتب والإعلامى محمد فودة، ونخبة من العلماء والمثقفين والمهتمين بالشأن العام. قال أسامة هيكل، رئيس لجنة الثقافة والإعلام والآثار بمجلس النواب، إن هناك إعلاما إيجابيا وآخر سلبيا، لافتًا إلى أن الإعلام السلبى يحتاج إلى مقاومة طبيعية له وهى التعليم الجيد حتى يتمكن المواطن من التمييز بين الشائعات والحقائق، مؤكدًا أن الأمر يحتاج إلى تكاتف قوى الدولة الشاملة، والأساس فيها هو العملية التعليمية الذى أصبحت فى جزر منعزلة وعلى مستوى غير المطلوب، على حسب هيكل.
وأضاف النائب أسامة هيكل أن التعليم الحكومى به مشكلات، الأمر الذي يتطلب توحيد منظومة القيم فى المدارس لأن البيوت تختلف من حيث الغنى والفقر والقيم، قائلا: "لابد من الاعتراف بأن الناس بطلت تقرأ جرائد أو تشاهد التليفزيون لأن طبيعة الحال تغير، ومع التطور تقدر تتابع كل شيء على مواقع الإنترنت، حتى الأفكار والمبادئ والقيم التى يتم نشرها الآن تساعد فى تمزيق الأمة".
وأكد رئيس لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب أن الإعلام هو موضوع الساعة، وأنه اكتسب أهمية كُبرى فى السنوات الأخيرة، لافتا إلى أن الإعلام احتل هذه المكانة من قوة الدولة الشاملة العسكرية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية، موضحًا أن ثُمن القوة الاجتماعية هى الإعلام، وتابع: "إلا أن المعدلات تغيرت الآن وأصبح الإعلام قوة بذاتها، الإعلام يساوى تأثير ممكن يكون إيجابيا أو سلبيا ولا يوجد إعلام غير مؤثر على الإطلاق".
وأضاف أن المتغيرات التى حدثت هو تطور الإعلام من التقليدى العادى مثل القناة الأولى والثانية والتى كانت تعمل حوالى 7 ساعات، وأن الأمر تغير من بعد انهيار الاتحاد السوفيتى وانطلقت الأقمار الصناعية للسماء وتم تخطى الحدود الجغرافية فى الإعلام الحديث.
جاء ذلك خلال صالون المحور المنعقد الآن بمنزل رجل الأعمال الدكتور حسن راتب تحت عنوان (فى حب مصر.. الإعلام الكلمة والرسالة)، ويعقد الصالون بحضور النائب أسامة هيكل رئيس لجنة الثقافة والإعلام والآثار بمجلس النواب، والدكتور مفيد شهاب الدين أستاذ القانون الدولى ووزير التعليم العالى الأسبق، والكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير موقع وجريدة اليوم السابع، وزوجته الإعلامية شريهان أبو الحسن، والكاتب والإعلامى محمد فودة، ونخبة من العلماء والمثقفين والمهتمين بالشأن العام.