صور| 7 طرق غير تقليدية للغش في الامتحان
"عيب.. حرام.. اعتمد على نفسك.. اللي يغش في الامتحانات يغش طول حياته.. من غشنا فليس منا" كلمات لطالما رددها الآباء والمعلمين على آذان الطلاب، إلا أن كثيرا من "عتاولة الغش" كان لهم قاموسهم الخاص :"ذاكر تنجح، غش تجيب مجموع"، "الطالب بلا براشيم كالسمكة بلا خياشيم"، "برشم بإيدك محدش حيفيدك".. وغيرها.
امتد الابتكار إلى أساليب الغش، فبالإضافة إلى وسائل الغش القديمة مثل: الكتابة على الجدران والمقاعد، وترك "برشامة" في الحمام، ثم الاستئذان من اللجنة بحجة دخول الحمام والغش منها، بالإضافة إلى الورق المصغر، ظهرت أساليب جديدة تواكب روح العصر وتراوغ المراقبين.
كولا
يقوم البعض بنزع ورقة المواصفات من على الزجاجة وتصويرها على جهاز "إسكانر"، وتعديل الصورة على برنامج فوتوشوب بمسح المكتوب، ووضع أجزاء من المنهج الدراسي مكانها، ثم طباعتها ولصقها على زجاجة الكولا مرة أخرى.
آلة حاسبة
المظهر الخارجي لها آلة حاسبة لكن من الداخل محمول متصل بالإنترنت، ويصل الطالب من خلاله للموقع الذي خزن عليه المعلومات، أو يتواصل مع أحد أقاربه خارج اللجنة ليكتب له الإجابات.
وذلك بنزع شاشة الآلة الأساسية، مع إزالة الغطاء الخلفى ووضع الهاتف المحمول، غير أن تلك الطريقة لا تصلح إلا في المواد التي يعتمد حل امتحاناتها على الآلة الحاسبة مثل الرياضيات والفيزياء والإحصاء.
زجاجة المياه
البعض الآخر قد يستغل حر الصيف، بإزالة الورقة الملصقة على زجاجة المياه، وكتابة الخطوط العريضة للمنهج أو الجزئيات المهمة عليها من الداخل، ثم إعادة لصقها على الزجاجة مرة أخرى.
وعلبة العصير كذلك يمكن أن تلعب نفس الدور ولكن بطريقة مختلفة.
القلم السحري
القلم في حد ذاته حوله البعض لوسيلة غش،باستخدام ورقة ملفوفة بداخله لا تظهر إلا عند سحب قطعة معدنية في جانب القلم.
الطرف الصناعي
تداولت عدة مواقع صورة لطالب آسيوي قام بتركيب يد صناعية في حين كانت يده تحت المسند تستخرج الإجابات من المحمول.
الأظافر الصناعية
يعتمد آخرين على قوة نظرهم، بوضع أظافر صناعية على أظافر اليد المكتوب عليها، بخط صغير، المراد غشه في الامتحان.
الكتابة على المنديل
يقوم البعض بالكتابة على 10 مناديل ورقية ووضعهم في الحافظة البلاستيكية بترتيب المنهج واستخدامهم في الامتحان.