القهوة من أشهر المشروبات العربية، التي تحتل أهمية كبرى لدى بعض الناس، للدرجة التي لا يشعرون بأنهم استيقظوا دون فنجان منها، وينتشر هذا المشروب في أكثر من 80 دولة، ولها أكثر من 300 طريقة إعداد.

ويُقال إن البن هو ثاني أكثر السلع تداولا في العالم بعد النفط، وتقدم في الاستقبالات الرسمية في بعض الدول، ومنها السعودية، ولأنها تحتوي على كم من الكافيين، أصبحت مشروبا شائعا في العديد من الدول.

يعمل تناول فنجان من القهوة على تحسين الأوعية الدموية، وزيادة العضلات، وتنشيط الدورة الدموية.

القهوة تحتوي على مضادات الأكسدة، وتقلل من مستوى الكوليسترول في الدم، والحماية من أمراض القلب وتصلب الشرايين.

اسخدام القهوة يحسن من أداء الجهاز العصبي، وبالتالي من ردود الفعل تجاه الآخرين.

القهوة تحتوي على مادة كيميائية تقلل من مخاطر الإصابة بتليف الكبد أو السرطان.

القهوة لها تاثير مضاد للمواد السامة التي تهاجم البنكرياس، وبالتالي تقلل من مخاطر مرض السكرى.

القهوة تقلل من احتمالية الإصابة بمرض باركنسون.

تناول كوب من القهوة تقلل من تشكيل الرواسب على الأسنان، وتقلل من التسوس.

القهوة من المشروبات التي تؤثر على الأعصاب في الدماغ، ما يجعلها دواء للصداع وآلام الرأس، وتقلل من شعور التعب والإجهاد.

القهوة تحتوي على مضادات الأكسدة التي تحمي البشرة، وتقلل من ظهور تجاعيد البشرة.

الاعتدال في تناول القهوة من الأمور المطلوبة دائما، فتناول من 2-3 فناجين يوميا صحي.

أما الإفراط، فيؤدي إلى العديد من المضاعفات منها:

الإفراط في تناول القهوة يعمل على زيادة الخلايا المبطنة للأوعية الدموية، لذا يمنع من  تناولها بسبب ارتفاع ضغط الدم.

إدمان تناولها يسبب أعراض انسحابية، تتراوح ما بين الصداع الشديد والهلع وزيادة ضربات القلب.

خلال الحمل، يُنصح بالإقلال من تناول القهوة، لأنها قد تسبب مشكلات للجنين.