بعد سلسلة من الأفلام الناجحة، انضمت الفنانة جينفر لورانس إلى المخرج ستيفن سبيلبيرج في الفيلم الذي يتناول قصة حياة المصورة الحربية لينسي أداريو.

وبحسب صحيفة ديلي ميل فإن الفيلم يأتي بعد صدور كتاب  It's What I Do: A Photographer's Life Of Love And War، الذي يروى قصة المصورة التي قضت 15 عاما في مناطق الصراع، مثل العراق وأفغانستان وليبيا وكوبا وإسرائيل والهند، والذي لم يمض على صدوره سوى شهر واحد تقريبا.

ومع نجاح الكتاب، سعى العديد من المخرجين وشركات الإنتاج للحصول على الفيلم، وكانت أبرز الأسماء المرشحة هي ناتالي بورتمان ومارجوت روبي وريس وزيرسبون، كما كان جورج كلوني من أبرز المرشحين لأداء دور شريك أداريو في التصوير، جرانت هيلسوف.

وفي النهاية حازت شركة وارنر بروس على الفيلم، وانتهى بحصول سبيلبيرج وجينفر لورانس عليه. 

وبحسب الصحيفة فإن المصورة الأمريكية لينسي أداريو اشتهرت بتركيزها على تأثير الحروب على المدنيين وخاصة النساء، وبدأت عملها مباشرة بعد هجمات سبتمبر 2001.