نشأت وهي تراقب موهبة جدتها في صناعة التنورات الأسكتتلندية، وكبر معها حبها لتراث التنورة، فاستولت على عمل جدتها، وحولته من مجرد مشروع محلي، لدار أزياء تركض خلفها الفتيات الباحثات عن الأناقة، المصممةSamantha McCoach  التي استطاعت، بعد عام واحد فقط من بدء مشروعها، الدخول لسجادة أسبوع الموضة الأشهر عالميا.

أرادت Samantha McCoach أن تطور من الشكل التقليدي للتنورة الأسكلندية، فأقامت دارها المهتمة بالتنورات بشكل خاص، وملابس الفتيات عموما في المرتبة الثانية، ووفقا لاختيارات المصممة في العارضات، من أوزانهن وأعمارهن، والمكياج الرقيق المتعمد، يبدو أن هذه الدار تستهدف الصغيرات من المراهقات، صعودا لباقي فئات الفتيات.

أضافت Samantha McCoach لمجموعة الشتاء لمسة من الثمانينات، على بلوزات وجاكتات المجموعة، لتعطي روحا للمجموعة بأكملها.

هذه هي المرة الأولى التي تصل فيها دار Le kilt، لأسبوع الموضة اللندني، والمجموعة الثانية في تاريخ الدار، التي يعني اسمها "التنورة" بالفرنسية، حيث اقتصرت مجموعتها الأولى التي قدمتها لصيف وربيع 2015، على تصميم التنورات فقط، والاستعانة ببعض البلوزات السادة فوقها.