<p dir="RTL">نفى الفنان محمد رمضان وجود أي علاقة بينه وبين قنوات "عبده موته"، "قلب الأسد"، "حبيشة"، مؤكدا أنه غير مسؤول عن وجودها أساسا.</p><p dir="RTL">وقال في تصريح خاص لـ"دوت مصر" إنه يرى أن وجود هذه القنوات والمشاريع التجارية التي تحمل أسماء شخصيات أعماله الفنية، هو "النجاح بعينه"، مشيرا إلى أنه دليل على تعايش الشخصيات في الشارع مع الجمهور، مضيفا أن هذه القنوات غير الشرعية تضر بصناعة السينما.</p><p dir="RTL">وتابع رمضان أنه لم يتلق أي اتصال من أصحاب هذه القنوات، لافتا إلى أنه لا يعرف القائمين عليها، أو ملاكها، وأن استمرار وجودها ضرر على صناعة السينما، لأنها قائمة على قرصنة الأفلام السينمائية، وعرضها على شاشاتها أثناء وجودها في دور السينما.</p><p dir="RTL">جدير بالذكر أن محمد رمضان يحضر لفيلم جديد لم يفصح عن اسمه بعد، ويتعاون خلاله مع المخرج حسين المنباوي والمنتج أحمد السبكي، اللذين كان من المقرر أن يتعاون معهما في فيلم "شد أجزاء" الذي تراجع عن تقديمه مؤخرا، وكان مفترضا أن يتعاون فيه مع السيناريست أحمد عبدالفتاح.</p><p dir="RTL"> ومن المقرر أن يبدأ رمضان تصوير فيلمه الجديد في الـ25 والعشرين من فبراير المقبل.</p>