كونتيسة ويسكس أنيقة فى فستان من الجلد.. شوفى إطلالتها
تساعد المؤسسة الخيرية الأطفال ذوي الإعاقة بما في ذلك التوحد والشلل الدماغي ومتلازمة داون، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
وأثناء وجودها هناك، أمضت الكونتيسة، زوجة الأمير إدوارد، شقيق الملك تشارلز، وقتًا مع أطفال صغار، وتم التقاط صورة لصوفيا مع صبي صغير، يرتدي نظارات ويجلس في حضن إحدى العاملات فى المؤسسة، بينما يحدق في صوفي.
ارتدت الكونتيسة، التي كثفت عملها الملكي بعد خروج الأمير هاري وميجان ماركل من الواجبات الملكية، فستانًا جلديًا من لوي لهذه المناسبة، لقد كان وقتًا مزدحمًا للكونتيسة التي ظهرت في الأسبوع الماضي عندما زارت مركزًا للتعليم المبكر في فورفار.
تمتعت صوفى والملكة الراحلة اليزابيث بعلاقة وثيقة للغاية، والتقطت عدسات الكاميرات صورا لها، وكانت تبدو حزينة للغاية بعد وفاة الملكة.
أصبحت صوفى والملكة اليزابيث مقربتين لأول مرة فى عام 2002 فى أعقاب فقدان الملكة لوالدتها وأختها فى غضون فترة زمنية قصيرة، وقال مصدر إن الملكة تثق بصوفى بشدة ولديهما نفس روح الدعابة.
وفى مطلع أكتوبر الماضى التقت صوفيا، كونتيسة ويسيكس نساء ناجيات من الاعتداء والعنف الجنسى أثناء زيارتها لمستشفى فى جمهورية الكونغو الديمقراطية.
قضت صوفى، 57 عامًا، وقتًا فى التحدث إلى الضحايا والموظفين حيث أمضت وقتًا فى جناح ما بعد الجراحة فى مستشفى بانزى، بوكافو، فى مقاطعة كيفو الجنوبية، وتعلمت المزيد عن العلاج الطبى الحاسم المقدم لأولئك الذين تحملوا الوحشية والمتعلقة بالنزاعات، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
عند وصولها إلى المستشفى، رحبت صوفى بحرارة بالدكتور دينيس موكويجى الحائز على جائزة نوبل للسلام عند وصولها لتشهد إجراءات العناية المركزة المباشرة المقدمة للناجين من الاعتداء الجنسى فى البلاد.
ارتدت صوفى فستانًا طويلًا مزينًا بالورود من ماركة Soler البريطانية فى ظهورها العام الثانى فى الدولة الواقعة فى جنوب قارة أفريقيا هذا الأسبوع، مع حذاء أبيض وأساور صيفية مزينة بالخرز، تاركة شعرها فضفاضًا لإكمال الإطلالة.