وأعلن مساعدو القصر في مارس أنهم بدأوا تحقيقًا داخليًا في مزاعم أن سلوك ميجان دفع اثنين من المساعدين الشخصيين خارج المنزل وقيل إن الموظفين تركوا القصر وهم في نوبة من البكاء وشعروا بالصدمة.

وأضاف التقرير أنا العائلة المالكة وظفت لاحقًا شركة محاماة تابعة لطرف ثالث للتحقيق في المطالبات، وذلك في خطوة توقع البعض أنها قد تزيد التوترات بين هاري وميجان و "المؤسسة"، وعلي جانب آخر نفت الدوقة هذه المزاعم بشدة، ووصفها محاموها في ذلك الوقت بأنها "حملة تشهير محسوبة".

ونقل الموقع أيضًا عن مصدر مطلع قوله إن تحقيقات قصر باكنجهام في مزاعم تنمر ميجان ماركل والتي بدأت قبل تسعة أشهر، يبدو أنها قد وصلت إلى طريق مسدود، وهناك مخاوف من إغلاق التحقيقات قبل التوصل إلى نتائج مرضية، المصدر تحدث أيضا عن أن تحقيقات قصر باكنجهام تحيط بها "سرية تامة"، بناء على تعليمات صارمة من السكرتير الخاص للملكة السير إدوارد يونج حتى أنه من غير المعروف حتى الآن ما إذا كانت التحقيقات لا تزال مستمرة أم لا.