التوقيت السبت، 02 نوفمبر 2024
التوقيت 10:24 م , بتوقيت القاهرة

6 مرات أظهرت فيها الأميرة ديانا تمردها على القواعد.. تخلت عن القبعة الأبرز

مع موظفى القصر
مع موظفى القصر
سميت الأميرة ديانا بملكة القلوب واشتهرت بإخلاصها وانفتاحها وروحها المتمردة، لم تكن "السيدة دى" خائفة من خرق القواعد الملكية وفعلت ذلك منذ الأيام الأولى لظهورها فى القصر، فقد اختارت خاتم خطبتها بنفسها، وأعادت كتابة عهود زواجها، وربت أطفالها على طريقتها الخاصة، وفى التقرير التالى يوضح موقع "برايت سايد" بعض التقاليد الملكية التى اخترقتها أميرة ويلز بطريقتها المتمردة.
 عملت قبل الزواج:

تمكنت ديانا من كسر إحدى القواعد الملكية حتى قبل أن تصبح عضوًا فى العائلة المالكة، فقبل الزواج، عملت ديانا كمدربة رقص، ومضيفة فى الحفلات، وبالتالى أصبحت أول زوجة ابن ملكية تحصل على وظيفة مدفوعة الأجر قبل خطوبتها.

الأميرة دياناالأميرة ديانا
اختارت أسماء أبنائها بنفسها:

كانت الأمومة مهمة جدًا للأميرة، وقامت ديانا بتربية أبنائها بنفسها، ولم تدع القواعد والعادات ترشدها، لذلك اختارت أميرة ويلز أسماء أمراء المستقبل بنفسها، ومن المعروف أن تشارلز أراد تسمية الورثة آرثر وألبرت، لكن "الليدى دى" اعتبرت أن اختياره قديم للغاية وأصرت على تسميتهم.

الأميرة ديانا وأبناؤهاالأميرة ديانا وأبناؤها
أرسلت أطفالها إلى مدرسة عامة

عادة يتم تعليم الأطفال فى العائلات الملكية من قبل معلمين، لكن الأميرة ديانا خرقت هذه القاعدة بإرسال ويليام إلى حضانة ثم إلى مدرسة داخلية، وأصبح الابن الأكبر لأميرة ويلز أول ملك فى المستقبل يتم تعليمه بالكامل فى نظام المدارس العامة، وبهذه الطريقة أرادت ديانا أن تمنح ابنيها الأمير ويليام والأمير هارى تنشئة عادية.

تعليم أطفالها بمدارس عامةتعليم أطفالها بمدارس عامة
كسرت الحواجز مع موظفى القصر

تقليديًا كان هناك حاجز غير مرئى بين العائلة المالكة وموظفى الخدمة، وكانت علاقتهم محكومة بقواعد صارمة، ومع ذلك تغير كل شيء مع وصول أميرة ويلز إلى قصر باكنجهام، حيث تعاملت ديانا مع الخدم ليس كمرؤوسين، ولكن كمعارف مقربين، وغالبًا ما كانت تذهب إلى مطبخهم وتتناول العشاء معهم على طاولة مشتركة.

مع موظفى القصرمع موظفى القصر
لم ترتدى القبعات والقفازات:

إذا نظرت عن كثب إلى صور الأميرة ستلاحظ شيئا واحدا صغيرا، أنها لم تكن ترتدى قفازات أبدًا، وكان سبب انتهاك تلك هذه القاعدة الصارمة مؤثرًا تمامًا، حيث اعتقدت "السيدة دى" أنها تخلق حاجزًا فى الاتصال، وكانت تحب الاتصال المباشر بالناس وتمسك بأيديهم، وللسبب نفسه رفضت الأميرة ارتداء القبعات قائلة: "لا يمكنك احتضان طفل في قبعة".

لم ترتدى القبعاتلم ترتدى القبعات
مشاركة أطفالها بعض الأحداث العامة:

تقليديًا تنظم المدارس البريطانية أيامًا رياضية للطلاب وأولياء أمورهم كل عام، وفى عام 1991، شاركت ديانا فى السباق مع أمهات أخريات لدعم الأمير هارى الصغير، وخلعت حذائها وانتهكت بذلك البروتوكول الملكى، وعلى الرغم من أنها لم تفز بالسباق، لكن ربما تأثر الأمير هارى بفعل والدته.

شاركت فى سباق للجرىشاركت فى سباق للجرى