تشارلز ووليام يجتمعان خلال أسابيع لمناقشة مستقبل الملكية بعدوفاة الأمير فيليب
وأدى رحيل الأمير هارى وميجان ماركل، دوق ودوقة ساسكس، إلى تعقيد الأمور من خلال تقليل عدد الأشخاص المتاحين لمساعدة الملكة إليزابيث، خلال القيام بأدوار في مناصب رفيعة المستوى.
وكشفت الصحيفة البريطانية، أن الأمير تشارلز يتولى زمام المبادرة في المحادثات بسبب توليه العرش أولاً، ولأن أى قرارات فورية ستؤثر على حكمه، لكنه أراد أن يشارك ابنه الأمير وليام دوق كامبريدج، فى كل خطوة على الطريق للسياسات الرئيسية التي تؤثر عليه عندما يرث العرش.
وفى هذه الأثناء، يُعتقد أنه سيتم زيادة أدوار الأمير إدوارد، وصوفى، كونتيسة ويسيكس، كما يتوقع أن يملأن الفراغ الذى تركه خروج دوق ودوقة ساسكس، فمن المتوقع أن يضطلعوا بأدوار أكبر على الرغم من قيامهم بالفعل بـ 544 مهمة اعتبارًا من العام الماضى قبل الإغلاق الناجم عن جائحة الفيروس التاجى.
فيما قام هارى وميجان بعمل 558 وظيفة بينهما في عام 2019، مما يعني أنه يتعين على العائلة المالكة مراجعة كيفية إعادة توزيع هذه الوظائف والأدوار.