يجب أن يكون هذا المسار ضمن خطط سفر المتسلقين، ومحبى السفر سيراً على الأقدام، وعبر هذه الوجهة، ستمر عبر حقول الأرز، ومراعى حيوانات الياك، وممر جبلى ثلجى، وتتواجد أجزاء من المسار على ارتفاعات عالية جداً، وهو أمر جذاب للباحثين عن الإثارة.

حلبة أنابورنا فى نيبال

عند زيارة أكبر مسطح ملحى فى العالم، ستشعر أنك تمشى فوق الغيوم، وبعد هطول الأمطار، تُحول المياه البحيرة المالحة إلى مرآة تعكس السماء.

سالار دي أويوني فى بوليفيا

تحتضن هذه الوجهة مجموعة من المعابد المتهالكة الجميلة التى تُحيط بها غابة، ويُعد هذا الموقع المُدرج ضمن قائمة التراث العالمى لليونسكو من أهم مناطق الجذب السياحى فى كمبوديا.

معابد أنجكور فى كمبوديا

يُعد "ريو إجوازو" شلالاً مذهلاً يقع بين الأرجنتين، والبرازيل، ومن المؤكد أن مشاهدة المياه وهى تتدفق من الحافة الرأسية هى تجربة لا تُصدق، ويعود ذلك جزئياً إلى حجمه الهائل، إذ يتكون "إجوازو" من 275 شلالاً.

شلالات إجوازو فى الأرجنتين والبرازيل

وتحتضن هذه البحيرة الجميلة كنيسة بيضاء تقع على جزيرة خضراء تُحيط بها مياه زرقاء، وخلفية تتكون من الجبال، وفى السابق، كان الزوار يسافرون إلى الكنيسة للعبادة، ثم أصبحت لاحقاً مكاناً للاستجمام فى القرن التاسع عشر.

بحيرة بليد فى سلوفينيا

زيارة هذا المنتزه، الذى يضم أكثر من 500 ينبوع ساخن، تجربة رائعة، ويُعتبر المنتزه أيضاً موطناً للحياة البرية، مثل كبش الجبال الصخرية، والدببة، والذئاب.

منتزه يلوستون الوطني فى الولايات المتحدة الأمريكية

ويُعد موقع دلتا "أوكافانجو" موطناً للحياة البرية، ويحتضن كل شيء من الأفيال المُهيبة، إلى الزواحف الرائعة، والموقع هو واحد من أعظم وأكثر وجهات السفارى تميزاً فى أفريقيا.

دلتا أوكافانجو فى بوتسوانا

ويُعتبر الحجر الرملى "أولورو" الرائع، من المعالم الأسترالية البارزة، وزيارته عبارة عن تجربة لا تُنسى، وتُعد هذه الصخرة مقدسة بالنسبة للسكان الأصليين الذين يؤمنون أن أرواح أسلافهم تسكن فيها.

منتزه أولورو - كاتا تجوتا الوطني فى أستراليا

وتحتضن جزر جالاباجوس، التى تمثل حلم عشاق الطبيعة، بعض من أكثر الكائنات الملونة فى العالم، بما فى ذلك الإجوانا، والسلاحف القديمة، والفقمات، وتُعد الصخور البركانية والمياه الزرقاء الفيروزية، والنظام البيئى المتنوع من بعض الأسباب التى جعلت هذه الوجهة تحتل المرتبة الثانية فى قائمة "لونلى بلانيت".

جزر جالاباجوس فى الإكوادور

فيما كانت البتراء، التى كانت ذات يوم بمثابة "مدينة ضائعة"، منسية إلى حد كبير من قبل الأوروبيين لمدة 1000 عام، وتُعد المكان المثالى للمغامرين الذين يرغبون فى زيارة وجهة لا مثيل لها، وأصبحت هذه المدينة واحدة ضمن مواقع التراث العالمى لليونسكو، ووصف "هول" الموقع بأنه "غامض، ومثير للذكريات".

البتراء فى الأردن