"كينو" أصغر شيف فى الحجر المنزلى باليابان.. أطباقها الشهية تغزو إنستجرام.. صور
هنا تبدو فيها كينو فرحة للغاية بعد قيامها بزراعة شجرة قهوة، وتروى تجربتها فى الزراعة متسائلة خمن ما يحدث عندما تشرب الكثير من القهوة، وتنهمر بالضحك والحماس معا.
نحن لا نعرف حتى كيف نتقن تحضير فنجان من القهوة العادية، لكن كينو استعانت بعبوة فوري جاهزة، لأنه من الصعب عليها أن تطهيه بهذا الشكل.
هنا يبدو أن هذه كينو اللطيفة الصغيرة تقدم موقفها المعتاد، مع زوج من الأطباق من الحساء، وبعض الكرات البيضاء الغامضة التي تطفو فيها، والتي ربما تكون لذيذة.
من الصعب دائمًا رفض وجبة الإفطار المتأخر، خاصة عندما تتكون من الفطائر مع الكمثرى الطازجة، ووعاء ساخن من شاي الأعشاب، لكن كينو على وشك اقتحام أول قطمة منه، فهى ساعدت في صنع هذا الطبق الشهى.
مرة أخرى تلعب دور أمهر وأصغر مساعد شيف.
هنا سنرى شخصًا يقوم بطهي الطعام وتقديمه، وأخذ عينات من الحلوى المليئة بالعسل، والمصنوعة من أحلى ملكة للطهي المصغرة.
وهنا تبدو كينو وكأنها تقدم النشرة الإخبارية للعائلة، وهى منهمكة فى تجهيز ما تطهيه وطبعا مرة أخرى بشعرها مربوطًا كمطلب أساسي في نظافة المطبخ.
هنا تظهر كينو في فستان طبخ عصري للغاية، ويبدو أنه على الرغم من أنها تسحق المكسرات أو الفول من نوع ما يدويًا، الا إنه عمل شاق جدا على طفلة فى سنها.
رغيف خبز لذيذ ووجبة إفطار من البيض المشمس، والسلطة، والكرواسان، انها بالطبع تبدأ بأكثر الجوانب امتلائًا بالزبدة.
الشيف كينو لن تلعب معها عندما تكون في العمل، على الرغم من أن المظهر يبدو مرحًا جدًا، فإنها تأخذ الأمر بجدية شديدة.
واخيرا فقط يجعل العدد الصغير من البرتقال يبدو لطيفًا، فهو بحجم رأس كينو، مما يجعل السيناريو بأكمله أكثر جمالا، لكن ماذا ستفعل بعصير البرتقال اليوم هى وأمها.