أجبر سلطات الصين الشعبية بمقاطعة سيتشوان المواطنين الذين يقودوا سياراتهم على الطريق السريع، التى وقعت به تضاريس جبلية غير عادية، على الفرار فورا وترك سياراتهم، لحدوث كارثة طبيعية.

سقطت طبقة ضخمة من الأرض، والحجارة، بحسب ما ذكرت تقارير وسائل الإعلام، وتسبب الانهيار الأرضى فى "انهيار" أضخم وهو انهيار "سد" على نهر "جوانلاو"، أدى ذلك إلى إغلاق محطة "باشى" الكهرومائية.

هدمت سيارتين متوقفتين بالقرب من محطة توليد الكهرباء وجرفت إلى النهر ولحقت بالمحطة أضرار بالغة، ناتجةعن غزارة المياة.