الأمير ويليام يثير الجدل فى صورة معمودية «أرتشى»
كانت الصورة، التى تم تصويرها فى غرفة فى قلعة وندسو، تحمل معانى الدفء والأسرة.
ومع ذلك، لاحظ بعض المعجبين الملكيين وخبراء لغة الجسد أن هناك عنصرًا من الصقيع أو "الإحراج" بين الموجودين في الصورة الرسمية، وظهر حجم الفجوة بين أفراد الصورة، إذ ظهر وكأن هناك جبلا جليديا فيما بينهم.
وقالت جودى جيمس، خبيرة لغة الجسد، إن الأمير ويليام، الذى وصل إلى التعميد يرتدى نظارة شمسية داكنة، بدا وكأنه فى شكل "وضع الحارس فى ملهى ليلى" بينما ظهرت كيت وكأنها تحاول الفرار.
وفى الصورة الرئيسية، يحيط بأرتشى ثلاثة من أجداده الفخورين، أمير ويلز، وكاميلا دوقة كورنوول، ووالدة ميجان دوريا راجلاند.
فى قلب الصورة، يمكن للعالم، لأول مرة، رؤية وجه أرتشى بوضوح واكتشاف مدى تشابه والده فى نفس العمر.
لكن ما لفت الانتباه حقيقة أن الأمير ويليام بدا وكأنه يعانى فى الابتسام، وظهرت كيت وكأنها وضعت ابتسامة قسرية على وجهها، إذ أكد رواد تويتر، أن ويليام بدا غير سعيد على الإطلاق فى الصورة.