جمعت فرق متخصصة عشرة أطنان من النفايات خلفها المتسلقون لجبل إيفرست وراءهم، حيث تسبب ذوبان الجليد في ظهور النفايات المدفونة تحت التلج.

وحذر العلماء مما يحدث لقمم جبل إفريست التى أصبحت أكثر دفئاً وتلوث، بالإضافة إلى ذوبان الأنهار الجليدية مما يشكل خطراً على المتسلقين فى المستقبل.

وأمضى الفريق أسابيع لاختبار الجليد بالإضافة إلى القمم الجبيلية المجاورة وما عليها من نباتات، وأتضح أن الحرارة تساهم فى ذوبان الأنهار الجليدية والثلج الذى يغطى الجبل، وأضاف العالم، أنه فور حدوث أى عاصفة تتراجع الأنهار الجليدية بشكل كبير.