"السيناريست" الذى فشل فى كل شئ
كل موسم فى رمضان له عمل درامى يخوض به السباق ولكن هذا العام لم يحدث بسبب عدم تحقيق أعماله النجاح وعدم اهتمام البعض بها لما تحمل من موضوعات لن تلفت انتباه المتفرج ويثار حولها جدل كبير .
مجيئه إلى عالم الفن جاء من بعد عمله فى مجال الطب ما يقرب من 11 عام ولكنه تركه بسبب حبه للفن والأضواء والشهرة.
ويقال أن سبب دخوله مجال كتابة الأعمال السينمائية نجم كبير فى الغناء قدم معه فيلم "ايس كريم فى جليم" عام 1992 ولكنه فشل فى السينمات ولم يحقق أى نجاح وقرر التجربة مرة أخرى بعدها فى كتابة عدد من الأعمال ومنها "أمريكا شيكا بيكا" و"حرب الفراولة" وفشلت أيضا هذه الأعمال، وبدء بعدها فى كتابة عدد من الأعمال الدرامية معظمها من إنتاج شركة أشقائه ولكن الفشل أصبح يطارده من كل إتجاه .
وفى الفترة الأخيرة أصبح ليس له أى عمل سوى إعطاء النصائح "عمال على بطال" عبر فيس بوك وتويتر والتنظير أحيانا والتنبؤ فى أحيان أخرى، والتحليل وكأنه خبير فى كل شىء، وليس سيناريست فحسب، كما وصف نفسه وأخيرا كان له تدوينة على صفحته الشخصية "تويتر" عن الخلافات التى حدثت بين سمية الخشاب واحمد سعد والتى كانا حديث الوسط الفنى عبر اطلالتهم مع اعلامية كل شخص بمفرده فى حلقة .