التوقيت الجمعة، 22 نوفمبر 2024
التوقيت 01:34 م , بتوقيت القاهرة

"مكتب إرشاد الإخوان".. 15 سجينا و2 هاربين ومتوفي

تلقت جماعة الإخوان ضربة جديدة، مساء أمس الإثنين، بعد أن ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة القبض على عضوي مكتب الإرشاد، عبدالرحمن البر، ومحمود غزلان، داخل شقة سكنية في الجيزة، فأصبح معظم أعضاء مكتب إرشاد الجماعة داخل السجون، ولم يتبق إلا عضوين هاربين منذ أحداث فض اعتصام رابعة، وهما محمود عزت، ومحمود حسين.


"دوت مصر" ينشر أسماء أعضاء مكتب إرشاد جماعة الإخوان، ومواقفهم سواء بالسجن أو الهروب خارج البلاد، بجانب عضو آخر تمكن من الهرب قبل أحداث ثورة 30 يونيو، ولكنه لقي حتفه في لندن.


محمد بديع.. المرشد العام للجماعة (مسجون)


هو المرشد العام الثامن لجماعة الإخوان، وتم انتخابه للجماعة في يناير 2010، خلفا للمرشد المنتهية ولايته، محمد مهدي عاكف، وكانت أول انتخابات تجريها الجماعة لاختيار المرشد العام، وتم القبض عليه بعد أحداث رابعة العدوية، ويتم التحقيق معه الآن في اتهامه بالقتل والتحريض على القتل في أحداث المقطم وغيرها.


جمعة أمين.. الرجل الثاني في الجماعة بعد بديع (متوفي)


أحد أهم مفكري الجماعة، والمؤرخ الرسمي للإخوان، هرب خارج البلاد قبل أحداث 30 يونيو، وتوفي في يناير الماضي بعد هروبه إلى لندن.


خيرت الشاطر.. النائب الأول (مسجون)


خيرت الشاطر يعد أحد أصحاب القرار في الجماعة، خرج من سجنه في قضية ميليشيات الإخوان، عقب ثورة 25 يناير، ودفعت به الجماعة مرشحا لرئاسة الجمهورية، إلا أنه استبعد لعدم حصوله على عفو رئاسي، يُمكنه من الترشح للمنصب، مقبوض عليه بعد أحداث رابعة، لاتهامه بالتحريض على القتل في أحداث المقطم.


محمود عزت.. النائب الثاني (هارب)


محمود عزت هو النائب الثاني الذي غادر مصر قبل أحداث رابعة العدوية، ولم يظهر حتى الآن في أي لقاء أو غيره، ترددت الأنباء عن توليه منصب المرشد، انضم عزت للجماعة عام 1953، وألقي القبض عليه عام 1965، وقضى في السجن 10 سنوات لاتهامه بالانتماء للجماعة.


رشاد البيومي.. النائب الثالث (مسجون)


النائب الثالث للمرشد العام للجماعة، انضم للإخوان عام 1948، وعمل مسؤولا عن قسم الطلبة بالجماعة، ألقي القبض عليه بعد أحداث رابعة العدوية في عدد من التهم التحريضية.


محمود حسين.. أمين عام الجماعة (هارب)


ترتيبه في التنظيم يأتي بعد نواب المرشد الثلاثة، غادر مصر قبل أحداث رابعة العدوية متنقلا بين قطر وتركيا.


عبدالرحمن البر.. مفتي الجماعة (مسجون)


يطلق عليه ''مفتي الإخوان''، وهو أستاذ علم الحديث بجامعة الأزهر، وكان عضوا بالجمعية التأسيسية لوضع الدستور في عهد الإخوان، وظهر أكثر من مرة في اعتصام رابعة العدوية، والقي القبض عليه بعد غياب دام لمدة عامين منذ فض اعتصام رابعة.


محمد علي بشر.. مسؤول التنمية (مسجون)


أحد أعضاء مكتب الإرشاد، وكان يعمل مسؤول قسم التنمية الإدارية داخل الجماعة، وشغل منصب وزير التنمية المحلية في حكومة هشام قنديل، وتم القبض عليه منذ شهور على ذمة قضايا للتخابر.


محمود غزلان.. المتحدث الرسمي (مسجون)


هو أحد أعضاء مكتب الإرشاد، ويشغل منصب المتحدث الإعلامي للجماعة، وألقي القبض عليه ومعه مفتي الجماعة في الجيزة، بعد غياب دام لمدة عامين منذ فض اعتصام رابعة.


محيي حامد.. مسؤول القطاعات (مسجون)


عضو مكتب الإرشاد ومسؤول أمانة القطاعات الجغرافية داخل جماعة الإخوان، وكان مستشارا للرئيس السابق محمد مرسي، وتم إلقاء القبض عليه بعد 30 يونيو، لاتهامه بالتحريض على القتل.


محمد وهدان.. مسؤول التربية (مسجون)


عضو مكتب الإرشاد، ويشغل منصب مسؤول قسم التربية داخل جماعة الإخوان، وانتخب في يناير 2012 عضوا بمكتب الإرشاد، بدلا من سعد الحسيني، الذي انتخب عضوا بالمكتب التنفيذي لحزب الحرية والعدالة، ثم اختير محافظا لكفر الشيخ في عهد مرسي، وألقي القبض عليه منذ أيام في منطقة 6 أكتوبر، بعد هروبه منذ ما يقرب من عامين بعد فض اعتصام رابعة.


عبدالعظيم أبو سيف.. مسؤول الصعيد (مسجون)


انتخب عضو مكتب الإرشاد خلفا لمحمد سعد الكتاتني، بعد ترأس الأخير حزب الحرية والعدالة، وتولى مسؤولية قطاع شمال الصعيد، مقبوض عليه بعد أحداث رابعة.


محمود أبوزيد.. مسؤول الطلاب (مسجون)


عضو مكتب إرشاد الجماعة، ويشغل داخل مكتب الإرشاد منصب مسؤول قسم الطلاب، وقضى 3 سنوات في السجن، لاتهامه في قضية الميليشيات المسلحة للإخوان عام 2005، وتم إلقاء القبض عليه بعد أحداث رابعة.


محمد إبراهيم.. مسؤول الإسكندرية (مسجون)


انضم لمكتب الإرشاد حديثا عن طريق الانتخابات التكميلية التي أجريت لمكتب إرشاد الجماعة في أعقاب ثورة 25 يناير 2011، وتأسيس حزب الحرية والعدالة، وكان نائبا سابقا لمسؤول المكتب الإداري بالإسكندرية، تم القبض عليه بعد أحداث رابعة.


حسام أبو بكر.. مسؤول القاهرة (مسجون)


عضو مكتب الإرشاد داخل جامعة الإخوان، وكان يشغل مسؤول قطاع القاهرة، يعد من وجوه الإخوان التي كانت بعيدة عن الظهور الإعلامي خلال الفترات الماضية، وسبق أن تم القبض عليه عدة مرات كان آخرها ''أحداث غزة'' عام 2009، وتم إلقاء القبض عليه بعد أحداث رابعة العدوية.


مصطفى الغنيمي.. مسؤول الدلتا (مسجون)


مسؤول قطاع وسط الدلتا، وكان الأمين العام لنقابة أطباء الغربية، ويشغل عضو مكتب إرشاد الجماعة، وتم إلقاء القبض عليه بعد أحداث رابعة.  


أسامه نصر الدين.. مسؤول التنمية الإدارية (مسجون)


عضو مكتب إرشاد الجماعة، وكان يعمل الرئيس السابق للمكتب الإداري للجماعة بالإسكندرية، وتم إلقاء القبض عليه بعد أحداث رابعة.  


عصام الحداد.. مسؤول العلاقات الخارجية (مسجون)


عضو مكتب الإرشاد، وكان يعمل مسؤولا للعلاقات الخارجية، واختير في الطاقم الرئاسي لمرسي مساعدا له للشؤون الخارجية، وتم إلقاء القبض عليه بعد أحداث رابعة العدوية على ذمة قضايا تحريض.