التوقيت الجمعة، 22 نوفمبر 2024
التوقيت 11:46 ص , بتوقيت القاهرة

مشاهير قالوا عن تمرد

"تمرد" هي "الحلم" و"الخلاص" عند البعض .. لكنها عند آخرون "مؤامرة" و"فتنة" .. شخصيات دعمتها وآخرى رفضها .. بينما آخرون تباينت مواقفهم من مرحلة لأخرى.. ومنذ انطلاقها في الأول من مايو، وحتى هذه اللحظة، ارتبط اسم "تمرد" بمئات من التصريحات نستعرض أبرزها في السطور التالية. 


حمدين صباحي، مرشح رئاسي محتمل 


حملة "تمرد" وسيلة للخلاص من حكم الإخوان 


عمرو موسي، المرشح الرئاسي السابق 


"حركة تمرد تعكس حالة الإحباط التي تنتشر الآن بسبب فشل الحكم في علاج مشكلات المواطن، حركة تمرد توجه إنذاراً سياسياً سلمياً، بأن استمرار هذا الوضع له عواقب وخيمة، فقد أعذر من أنذر". 


عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، والمرشح الرئاسي السابق 


قبل 30 يوينو 


"الحملة عمل شعبى وسلمي، والانتخابات المبكرة حل ديمقراطي للخروج من الأزمة الحالية التي تمر بها البلاد" 


بعد 30 يونيو 


"لم أوقع على استمارة تمرد للإطاحة بالرئيس السابق محمد مرسى، لم أكن على علم بهؤلاء الشباب ومن يدعمهم ومن يقف وراءهم". 


أحمد شفيق، مرشح رئاسي السابق 


"وقعت على تمرد، ولكني أثق أن هذا التوقيع غير كاف وحده لإجبار الإخوان المسلمين على ترك السلطة، ولن تطيح بالرئيس، لكن التوقيع بالملايين أمام العالم كله إنما يؤكد للعالم أن المصرين متفقون على هدف واحد، وهو التخلص من هذه الجماعة، أنا لا أعلم من وراء حركة تمرد. 


عصام العريان، القيادي الإخواني ومستشار الرئيس السابق 


"الشعب المصري لن يقف ساكنا في وجه "تمرد عسكري" الثورة علمت الشعب"أن حريته أثمن من حياته، لن يقدر حاكم ولا مجلس غير منتخب على حكم مصر" 


طارق الزمر، رئيس حزب البناء والتنمية 


"هي حملة إهانة للشعب المصري الذي انتخب الرئيس مرسي، دعوى تمرد ليس لها أي ظهير دستوري، لأننا لدينا دستور تم التصويت عليه، وليس من بينه فكرة أي انتخابات رئاسية مبكرة". 


شريهان، ممثلة 


"تمردت على الفوضى الدستورية، على عام من نهضة أفسد فساد سياسي،اقتصادي، اجتماعي على نظام فاشي". 


وعقب تبرعها بمنزلها مقر للحملة على إثر حرق مقرات تمرد "مقر تمرد لم يعد مقرا واحدا أو حتى عدة مقرات، التمرد أصبح في قلب كل مواطن مصري، ووصل إلى كل شارع وبيت ومحافظة مصرية" 


ممدوح حمزة، ناشط سياسي 


قبل 30 يونيو 


"تمرد ستنجح في إسقاط حكم الإخوان وإبعادهم عن مصر، كما أن حركة تضامن قضت على الشيوعية في بولندا، حركة تمرد ستقضي على الإخوان في مصر". 


بعد 30 يوينو 


أعضاء (تمرد) انقلبوا وأصبحوا متحدثين رسميين للمخابرات الحربية والشؤون المعنوية والجيش. 


خالد سعيد، المتحدث باسم الجبهة السلفية 


حركة تمرد مدعومة من الطائفيين لإحداث فوضى واضطرابات في الشارع قبل الانتخابات، الجبهة السلفية تدعم الرئيس محمد مرسي، والانقلاب عليه انقلاب على إرادة الأمة. 


خالد النبوي، ممثل 


"نحن لا نتمرد لمجرد التمرد، نحن نتمرد من أجل تحقيق أحلام شهدائنا، من أجل أن يشعر الجميع أنهم سواسية، أنا أتمرد إذن أنا موجود". 


إسراء عبد الفتاح، ناشطة سياسية 


"تمرد، أعادت روح الثورة من جديد" 


"تمرد إن لم تستطع أن تجبر الرئيس على إجراء انتخابات مبكرة فإنها سوف تكون ترمومترا لقياس عزوف المواطنين عن التصويت للإخوان.. فأبشروا". 


عاصم عبد الماجد، عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية 


"إن من السذاجة أن يتصور أعضاء حركة "تمرد" أن الشعب سيستجيب لهم في 30 يونيو، من يفجر فتنة في مصر سيقضي عليه الشعب تماما ولن يسمح له بذلك، وأبشركم بأنكم في صباح أول يوليو ستعودون للجحور". 


"إن بعض شباب تمرد شيوعيون وملحدون ومن متطرفي الأقباط، ومن منظمة أقباط بلا قيود التي تريد محو الإسلام من مصر والذين قالوا إن الإسلام ضيف على مصر.. ولذلك أقول لهم تذكروا أن الإسلام حرر أجدادكم من ظلم الرومان".