يد امتدت لتحمي مصر من صواعق الفتنة، دعت للوحدة بين المسيحيين في جميع أنحاء العالم، قالوا عنه إنه سيكون خالدًا في نفس كل من عرفه.

أمراء وملوك وشخصيات هامة حول العالم نعت البابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة الكنيسة المرقسية، برسائل وعبارات حملت معنى الحب والوفاء، التي طالما كان ينادي بها الراحل، وفي ذكرى وفاته ترصد "دوت مصر"، أبرز ما قيل عنه في رسائل التعزية:
-رئيس الجزائر عبدالعزيز بوتفليقة: "رحيل البابا شنودة خسارة للوطن العربي".
-الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة: "البابا شنودة الثالث مثال لرجل الدين الذي يؤمن بالتسامح والتعايش".
-بابا الفاتيكان بيندكيت السادس: "البابا شنودة داعية الوحدة والتسامح بين المسيحيين في جميع أنحاء العالم".
-رفعت السعيد رئيس حزب التجمع السابق: "البابا شنودة كان يد تمتد لتحمي مصر من صواعق الفتنة".
-الدكتور علي السمان رئيس الإتحاد الدولي لحوار الثقافات والأديان: "البابا شنودة عبقري المودة لأنه جعل من هذه الكلمة البسيطة منهج لحياتنا وعلاج للكره".
-مكرم محمد أحمد نقيب الصحفيين الأسبق: "حافظ على الهوية الوطنية للكنيسة المصرية وتقاليدها القديمة، نصر القضية الفلسطينية، ورفض ذهاب الأقباط إلى القدس، كما أنه كان رجل مثقف ووطني".