التوقيت الإثنين، 23 ديسمبر 2024
التوقيت 05:54 ص , بتوقيت القاهرة

أعضاء مكتب الإرشاد.. منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر

بعد إعلان نبأ وفاة جمعة أمين، عضو مكتب إرشاد الجماعة ونائب المرشد العام، اليوم السبت، والذي تردد مؤخرا تصعيده لمهام المرشد العام للجماعة والقيام بأعمالها من لندن، "دوت مصر" ينشر أعضاء مكتب الإرشاد من خلال هذا التقرير.


محمد بديع.. المرشد 
 


هو المرشد العام الثامن لجماعة الإخوان، وتم انتخابه للجماعة في يناير 2010 خلفا للمرشد المنتهية ولايته محمد مهدي عاكف، وكانت أول انتخابات الجماعة تجرى لاختيار المرشد العام، وتم القبض عليه بعد أحداث رابعة العدوية، ويتم التحقيق معه الآن في اتهامه بالقتل والتحريض على القتل في أحداث المقطم وغيرها.


جمعة أمين.. نائب المرشد 
 


أحد أهم مفكري الجماعة والمؤرخ الرسمي للإخوان، هرب خارج البلاد قبل أحداث 30 يونيو وتوفي اليوم السبت في لندن. 


الشاطر.. النائب الأول 
 


خيرت الشاطر يعد أحد أصحاب القرارات في الجماعة، خرج من سجنه في قضية مليشيات الجامعة عقب ثورة 25 يناير، ودفعت به الجماعة مرشحا لرئاسة الجمهورية إلا أنه استبعد لعدم حصوله على عفو رئاسي يمكنه من الترشح للمنصب، مقبوض عليه بعد أحداث رابعة  لاتهامه بالتحريض على القتل في أحداث المقطم.


محمود عزت.. النائب الثاني  
 


محمود عزت النائب الثاني الذي غادر مصر قبل أحداث رابعة العدوية خارج البلاد، ولم يظهر حتى الآن في أي لقاء أو غيره، ترددت الأنباء عن توليه منصب المرشد، انضم عزت للجماعة عام 1953، وألقي القبض عليه عام 1965 وقضى في السجن 10 سنوات لاتهامه بالانتماء للجماعة. 


رشاد البيومي.. النائب الثالث 
 


النائب الثالث للمرشد العام للجماعة، انضم للجماعة عام 1948 وعمل مسؤولا عن قسم الطلبة بالجماعة، ألقي القبض عليه بعد أحداث رابعة العدوية في عدد من التهم التحريضية. 


محمود حسين.. أمين عام الجماعة


ترتيبه في التنظيم يأتي بعد نواب المرشد الثلاثة، غادر "حسين" مصر قبل أحداث رابعة العدوية متنقلا من قطر وتركيا.


عبد الرحمن البر.. مفتي الجماعة  
 


يطلق عليه ''مفتي الإخوان''، وهو أستاذ علم الحديث بجماعة الأزهر، وكان عضوا بالجمعية التأسيسية لوضع الدستور في عهد الإخوان، غادر مصر عبدالرحمن البر، وظهر أكثر من مرة في اعتصام رابعة العدوية.


محمد علي بشر.. مسؤول التنمية 
 


أحد أعضاء مكتب الإرشاد، وكان يعمل مسؤول قسم التنمية الإدارية داخل الجماعة، وكان يشغل منصب وزير التنمية المحلية في حكومة هشام قنديل، وتم القبض عليه منذ شهور على ذمة قضايا للتخابر. 


محمود غزلان.. المتحدث الإعلامي 
 


هو أحد أعضاء مكتب الإرشاد، ويشغل منصب المتحدث الإعلامي للجماعة، غادر مصر بعد اعتصام رابعة العدوية. 


محيي حامد.. مسؤول القطاعات 
 


عضو مكتب الإرشاد ومسئول أمانة القطاعات الجغرافية داخل جماعة الإخوان. وكان مستشاراً للرئيس السابق محمد مرسي، وتم إلقاء القبض عليه بعد 30 يونيه  لاتهامه بالتحريض على القتل. 


محمد وهدان.. مسؤول التربية 
 


عضو مكتب الإرشاد ويشغل منصب مسئول قسم التربية داخل جماعة الإخوان وانتخب في يناير 2012 عضوا بمكتب الإرشاد بدلاً من سعد الحسيني الذي انتخب عضواً بالمكتب التنفيذي لحزب الحرية والعدالة ثم اختير محافظا لكفر الشيخ في عهد مرسي ، وغادر مصر بعد أحداث 30 يونيو ولم يظهر حتى الآن. 


عبد العظيم أبو سيف.. مسؤول الصعيد 
 


انتخب عضو مكتب الإرشاد خلفا لمحمد سعد الكتاتني بعد ترأسه حزب الحرية والعدالة، وتولى مسؤولية قطاع شمال الصعيد.


محمود أبوزيد.. مسؤول الطلاب 
 


عضو مكتب إرشاد الجماعة، ويشغل داخل مكتب الإرشاد منصب مسؤول قسم الطلاب، وقضى ''أبوزيد'' 3 سنوات في السجن لاتهامه في قضية المليشيات المسلحة للإخوان المسلمين عام 2005.


محمد إبراهيم.. مسؤول الإسكندرية
 


انضم لمكتب الإرشاد حديثاً عن طريق الانتخابات التكميلية التي أجريت لمكتب إرشاد الجماعة في أعقاب ثورة 25 يناير 2011 وتأسيس حزب الحرية والعدالة، وكان نائبا سابقا لمسؤول المكتب الإداري بالإسكندرية.


حسام أبو بكر.. مسؤول القاهرة 
 


 عضو مكتب الإرشاد داخل جامعة الإخوان، وكان يشغل مسؤول قطاع القاهرة، يعد من وجوه الإخوان التي كانت بعيدة عن الظهور الإعلامي خلال الفترات الماضية، وسبق وتم القبض عليه عدة مرات كان آخرها ''أحداث غزة'' عام 2009، وتم إلقاء القبض عليه بعد أحداث رابعة العدوية. 
  
مصطفي الغنيمي.. مسؤول الدلتا 
 


مسؤول قطاع وسط الدلتا، وكان الأمين العام لنقابة أطباء الغربية، ويشغل عضو مكتب إرشاد الجماعة. 


أسامه نصر الدين.. رئيس قسم التنمية الإدارية 
 


عضو مكتب إرشاد الجماعة، وكان يعمل الرئيس السابق للمكتب الإداري للجماعة بالإسكندرية، 


عصام الحداد.. مسؤول العلاقات الخارجية 
 


عضو مكتب الإرشاد، وكان يعمل مسؤولا للعلاقات الخارجية، واختير في الطاقم الرئاسي لمرسي مساعدا له للشؤون الخارجية، وتم إلقاء القبض عليه بعد أحداث رابعة العدوية على ذمة قضايا تحريض.