التوقيت الإثنين، 25 نوفمبر 2024
التوقيت 02:00 م , بتوقيت القاهرة

لقطات من جلسة شهادة مبارك فى قضية اقتحام السجون

مبارك
مبارك

شهدت الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة، برئاسة المستشار محمد شرين فهمى، الاستماع لشهادة الرئيس الأسبق حسنى مبارك فى إعادة محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسى و28 آخرين فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"اقتحام الحدود الشرقية، وأودع حرس قاعة محكمة طرة، الرئيس المعزول وقيادات الإخوان، قفص الاتهام، غير أن هناك لقطات تلخص المشاهد الأولى لشهادة مبارك داخل الجلسة

 

-مبارك يطلب الإذن من رئاسة الجمهورية

 

طلب الرئيس الأسبق حسنى مبارك فى شهادته بقضية اقتحام الحدود، من رئيس المحكمة المستشار محمد شيرين فهمي، بمنحه "إذن" من رئاسة الجمهورية للحديث عن بعض الأمور المتعلقة بالاقتحام و يضيف الرئيس الأسبق: " أرجوكم عايز إذن عشان ما أرتكبش مخالفة"

 

-مواجهة مبارك بأقوال الشهود

 

قال ممثل النيابة، أثناء محاكمة الرئيس المعزول مرسى وآخرين بقضية اقتحام الحدود، إنه نفاذا لقرار المحكمة بإعادة إعلان الشاهد محمد حسنى مبارك، فإنه قد حضر الشاهد وفقا لقانون المرافعات المدنية.

-علاء و جمال مبارك مرافقين لوالدهم مبارك

 

رافق جمال و علاء مبارك نجلى الرئيس الأسبق والدهما طوال الجلسة، ولم يتحدث أحد منهما نهائيا خلال انعقاد الجلسة، وسماع شهادة حسنى مبارك فى إعادة محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسى و28 آخرين،  وظلوا واقفين لفترة طويلة خلف والدهما.

 

-مبارك حاضر الذهن على الرغم من كبر سنه

 

الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك كان حاضر الذهن فى جميع الأحداث منذ ثورة يناير من اقتحام السجون و تهريب الإخوان و تدمير آلاف الأنفاق وإطلاق النيران على القائمين على تدمير الأنفاق، وأن مقتحمى الحدود الشرقية استهدفوا الأكمنة ورجال الشرطة فى العريش والشيخ زويد ورفح، واستمروا فى تقدمهم إلى الداخل، وضربوا مبنى أمن الدولة فى العريش، متابعا: "بهدلوا أقسام الشرطة وقتلوا ناس من رجال الشرطة"

 

-فريد الديب لم يتدخل نهائيا خلال الاستماع لشهادة مبارك

 

محامى مبارك فريد الديب طوال الساعة الأولى للاستماع لشهادة الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك لم يتدخل نهائيا فى الرد على أسئلة هيئة المحكمة التى تريد من مبارك الإجابة على بعض الأسئلة التى تمثل حساسية مثل الأنفاق التى رددتها هيئة المحكمة أكثر من مرة أو دور الحرس الثورى فى اقتحام السجون.