بمجرد إعلان كايلي جينر عن حملها من صديقها ترافيس سكوت، انفجرت مواقع التواصل الاجتماعي في تناول الخبر ليس لمجرد خبر الحمل نفسه، بل لنشر الشائعات عن أخت كيم كارداشيان.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" فإن كايلي نجمة تلفزيون الواقع الأقل شهرة من شقيقتها كيم، البالغة من العمر 20 عاما، قالت إنها في انتظار مولودها الأول من مطرب الراب ترافيس سكوت، ولكن على "تويتر" كانت نظرية المؤامرة تشتعل بأن الطفل ربما هو ابن كيم كارداشيان نفسها.

وعبر الكثير عن عدم تصديقهم خبر الحمل لصغر سن كايلي جينر، حيث قالت إحدى مستخدمات تويتر: "لا أعتقد أن كايلي تعرف كيف تعتني بالطفل بعد أن تنتهي من الحديث معه عبر سناب شات".

الأم البديلة

السبب الأساسي في رفض العديد من الناس لخبر حمل كايلي من صديقها بجانب صغر السن، هو إعلان كيم كارداشيان أكثر من مرة إنها تريد الحصول على مزيد من الأطفال.

وبحسب صحيفة "الصن" وصحيفة "ديلي ميل" في تقارير سابقة فإن كيم قبل ولادة طفلها الثاني "سينت" قالت إنها ربما تجد صعوبة في إنجاب عدد كبير من الأطفال مثلما كانت ترغب، وأنها تفكر في تأجير رحم، وكان الاقتراح الأول من والدتها كريس جينر هو أن تقوم كورتني الابنة الثانية في العائلة بالمهمة.

وبعد ميلاد سينت، نشرت وسائل إعلام أمريكية شائعة أن كيم أجرت بالفعل رحم امرأة سرا للحصول على الطفل الثالث مقابل مبلغ 113 ألف دولار للأم البديلة، والتي ستحصل على 5 آلاف دولار إضافية لقاء كل توأم قد تنجبه.

اقرأ أيضًا

أصغر فتيات "آل كارداشيان" حامل سرا من مغني مشهور